رؤيا أحراي:
قِصّتُنا:
تأسست "أحراي" سنة 1997 بهدف تنمية القيادة الشابة.
نحن نُؤمن أنّه يوجد لكل شاب وشابة الحق والواجب بتحمّل المسؤولية تجاه أنفسهم وبيئتهم. قدرتنا على التأثير تحصل بفضل المُرشدين والموظفين المُتفانين والملتزمين، الذين يُكوّنون معا عائلة مُشبعة بحس المسؤولية الاجتماعية.
يعتمد نشاطنا على التسلسل التعليمي لبرامج متنوّعة في الجمعية:
كل عام لدينا 8000 شاب وشابة، من المتدينون والعلمانيون والعرب واليهود. نحن نعمل في 150 سُلطة محليّة، من كريات شمونة وحتى إيلات، في ضواحي البلاد وفي مركزها.
بالإضافة، نحن نعمل في 50 ملجأ وقرية للشباب (כפר נוער). نعمل مع 5000 طالب وطالبة مدرسة في جميع أنحاء البلاد. كما ولدينا أكثر من 20 مؤسسة للتدريب العسكري (מכינה) وسنة الخدمة (שנת שירות).
في "أحراي" نستمر في مرافقة خرّيجينا! حيث يُشارك كل سنة أكثر من 7000 خريّج في برنامج مُرافقة الجنود (ליווי חיילים) وبرامج مُرافقة أخرى في السلطات المحلية وبرامج التطوير المِهني.
أساس جميع أنشطتنا هم مُتدربينا الشباب والشابات، فنحن لا نتنازل لهم ولا نتخلى عنهم! معهم نحلم ونبني هنا مجتمعًا مثاليًا، متسامحًا، متضامنًا وأفضل.
قِصّتُنا:
تأسست "أحراي" سنة 1997 بهدف تنمية القيادة الشابة.
نحن نُؤمن أنّه يوجد لكل شاب وشابة الحق والواجب بتحمّل المسؤولية تجاه أنفسهم وبيئتهم. قدرتنا على التأثير تحصل بفضل المُرشدين والموظفين المُتفانين والملتزمين، الذين يُكوّنون معا عائلة مُشبعة بحس المسؤولية الاجتماعية.
يعتمد نشاطنا على التسلسل التعليمي لبرامج متنوّعة في الجمعية:
كل عام لدينا 8000 شاب وشابة، من المتدينون والعلمانيون والعرب واليهود. نحن نعمل في 150 سُلطة محليّة، من كريات شمونة وحتى إيلات، في ضواحي البلاد وفي مركزها.
بالإضافة، نحن نعمل في 50 ملجأ وقرية للشباب (כפר נוער). نعمل مع 5000 طالب وطالبة مدرسة في جميع أنحاء البلاد. كما ولدينا أكثر من 20 مؤسسة للتدريب العسكري (מכינה) وسنة الخدمة (שנת שירות).
في "أحراي" نستمر في مرافقة خرّيجينا! حيث يُشارك كل سنة أكثر من 7000 خريّج في برنامج مُرافقة الجنود (ליווי חיילים) وبرامج مُرافقة أخرى في السلطات المحلية وبرامج التطوير المِهني.
أساس جميع أنشطتنا هم مُتدربينا الشباب والشابات، فنحن لا نتنازل لهم ولا نتخلى عنهم! معهم نحلم ونبني هنا مجتمعًا مثاليًا، متسامحًا، متضامنًا وأفضل.
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל נער ונערה, צעיר וצעירה יזכה למירב הכלים לעצב לעצמו את עתידו כרצונו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
כל אדם בישראל ייקח אחריות על עתידו ועתיד קהילתו
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
החברה בישראל תהיה חברה דמוקרטית, סולידרית ושוחרת שלום
بالنسبة للعديد من المراهقين في البلاد، فإن امتحان البجروت في الرياضيات يمثل عقبة كبيرة لهم ونتيجة لذلك يتخلى العديد من الطلاب عن شهادة البجروت. "أحراي!" للبجروت عزمت على مساعدة كل طالب وطالبة في إسرائيل على النجاح في البجروت والإيمان بأنفسهم بأنهم يستطيعون النجاح. خلال عام واحد فقط يتمكن كل طالب وطالبة في البرنامج من إكمال بجروت الرياضيات في 3 وحدات!
يتضمن البرنامج تعليم مُلائم ومُخصص لكل طالب الذي يجمع بين التعلم الجماعي والعمل الفردي، إلى جانب أنشطة وفعاليات اجتماعية وتعليمية داخل المجموعة ورحلات ميدانية.
معلمو البرنامج لا يتخلون عن الطلاب والطالبات - حتى النجاح التام!
بالنسبة للعديد من المراهقين في البلاد، فإن امتحان البجروت في الرياضيات يمثل عقبة كبيرة لهم ونتيجة لذلك يتخلى العديد من الطلاب عن شهادة البجروت. "أحراي!" للبجروت عزمت على مساعدة كل طالب وطالبة في إسرائيل على النجاح في البجروت والإيمان بأنفسهم بأنهم يستطيعون النجاح. خلال عام واحد فقط يتمكن كل طالب وطالبة في البرنامج من إكمال بجروت الرياضيات في 3 وحدات!
يتضمن البرنامج تعليم مُلائم ومُخصص لكل طالب الذي يجمع بين التعلم الجماعي والعمل الفردي، إلى جانب أنشطة وفعاليات اجتماعية وتعليمية داخل المجموعة ورحلات ميدانية.
معلمو البرنامج لا يتخلون عن الطلاب والطالبات - حتى النجاح التام!
بالنسبة للعديد من المراهقين في البلاد، فإن امتحان البجروت في الرياضيات يمثل عقبة كبيرة لهم ونتيجة لذلك يتخلى العديد من الطلاب عن شهادة البجروت. "أحراي!" للبجروت عزمت على مساعدة كل طالب وطالبة في إسرائيل على النجاح في البجروت والإيمان بأنفسهم بأنهم يستطيعون النجاح. خلال عام واحد فقط يتمكن كل طالب وطالبة في البرنامج من إكمال بجروت الرياضيات في 3 وحدات!
يتضمن البرنامج تعليم مُلائم ومُخصص لكل طالب الذي يجمع بين التعلم الجماعي والعمل الفردي، إلى جانب أنشطة وفعاليات اجتماعية وتعليمية داخل المجموعة ورحلات ميدانية.
معلمو البرنامج لا يتخلون عن الطلاب والطالبات - حتى النجاح التام!
برنامج "أحراي" للتكنولوجيا هو برنامج فريد من نوعه أُنشأ بالتعاون مع "جمعية خريجي وِحدة 8200". البرنامج يهدف إلى تعليم الشبيبة رِيادة الأعمال والتكنولوجيا إلى جانب تحمل المسؤولية عن مستقبلهم وبيئتهم، وإعدادهم للخدمة العسكرية التكنولوجية.
يعمل البرنامج بالتعاون مع عشرات السلطات المحلية، حيث يتعلم الشباب خلالها ريادة الأعمال، تكنولوجيا، سايبر، بَرْمَجَة والذكاء الاصطناعي إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والتعليمية، مثل: إنشاء مشروع من أجل المجتمع، العمل في مجموعة (גיבוש) ورحلات ميدانية.
سيتم دمج خريجي البرنامج تلقائيا في مسارات التقنية العسكرية (לוחמה טכנולוגית) في وحدات المشاة والوحدات التكنولوجية المتنوعة في جيش الدفاع الإسرائيلي.
"هذا البرنامج هو الأساس لتطوير مجموعة من المقاتلين التقنيين في وحدات الدفاع القتالية، وهو مفهوم فريد من نوعه يجمع بين القتال والتكنولوجيا" (شاحر زينمان، رائد في وحدة الموديعين، مُدير برنامج "أحراي" للتكنولوجيا)
برنامج "أحراي" للتكنولوجيا هو برنامج فريد من نوعه أُنشأ بالتعاون مع "جمعية خريجي وِحدة 8200". البرنامج يهدف إلى تعليم الشبيبة رِيادة الأعمال والتكنولوجيا إلى جانب تحمل المسؤولية عن مستقبلهم وبيئتهم، وإعدادهم للخدمة العسكرية التكنولوجية.
يعمل البرنامج بالتعاون مع عشرات السلطات المحلية، حيث يتعلم الشباب خلالها ريادة الأعمال، تكنولوجيا، سايبر، بَرْمَجَة والذكاء الاصطناعي إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والتعليمية، مثل: إنشاء مشروع من أجل المجتمع، العمل في مجموعة (גיבוש) ورحلات ميدانية.
سيتم دمج خريجي البرنامج تلقائيا في مسارات التقنية العسكرية (לוחמה טכנולוגית) في وحدات المشاة والوحدات التكنولوجية المتنوعة في جيش الدفاع الإسرائيلي.
"هذا البرنامج هو الأساس لتطوير مجموعة من المقاتلين التقنيين في وحدات الدفاع القتالية، وهو مفهوم فريد من نوعه يجمع بين القتال والتكنولوجيا" (شاحر زينمان، رائد في وحدة الموديعين، مُدير برنامج "أحراي" للتكنولوجيا)
برنامج "أحراي" للتكنولوجيا هو برنامج فريد من نوعه أُنشأ بالتعاون مع "جمعية خريجي وِحدة 8200". البرنامج يهدف إلى تعليم الشبيبة رِيادة الأعمال والتكنولوجيا إلى جانب تحمل المسؤولية عن مستقبلهم وبيئتهم، وإعدادهم للخدمة العسكرية التكنولوجية.
يعمل البرنامج بالتعاون مع عشرات السلطات المحلية، حيث يتعلم الشباب خلالها ريادة الأعمال، تكنولوجيا، سايبر، بَرْمَجَة والذكاء الاصطناعي إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والتعليمية، مثل: إنشاء مشروع من أجل المجتمع، العمل في مجموعة (גיבוש) ورحلات ميدانية.
سيتم دمج خريجي البرنامج تلقائيا في مسارات التقنية العسكرية (לוחמה טכנולוגית) في وحدات المشاة والوحدات التكنولوجية المتنوعة في جيش الدفاع الإسرائيلي.
"هذا البرنامج هو الأساس لتطوير مجموعة من المقاتلين التقنيين في وحدات الدفاع القتالية، وهو مفهوم فريد من نوعه يجمع بين القتال والتكنولوجيا" (شاحر زينمان، رائد في وحدة الموديعين، مُدير برنامج "أحراي" للتكنولوجيا)
الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي هي واجب وحق ولها أهمية كبيرة لمستقبل وأمن دولة إسرائيل. نحن نعتقد أن خدمة ذات مغزى وأهمية هي علامة فارقة في حياة الشباب والشابات في دولة إسرائيل، وتشكل بوابة الدخول إلى المجتمع الإسرائيلي. من هذا المفهوم، هدف برنامج التحضير للجيش هو إعداد وتحضير المُتدربين للخدمة الأمثل في جيش الدفاع الإسرائيلي، مع التركيز على المناصب القيادية والضباط والتدريب (פיקוד וקצונה ותפקידי הדרכה)، وذلك عن طريق الإحساس بالكفاءة والمسؤولية تجاه المجتمع الإسرائيلي.
نحن نرى أنّ التجنيد في جيش الدفاع الإسرائيلي هو بداية رحلة الخدمة والمساهمة في الدولة والمجتمع. حيث أنّ جميع الجنود الذين يتخرّجون من "أحراي" ينضمون إلى برنامج الخريجين في الجمعية، ويستمرون في أن يكونوا جزءًا من عائلة "أحراي" وحتى أنّه في المستقبل يصبحون جزءًا من قيادة المجموعات.
"أحراي غيرت حياتي. مُرشدنا ومجموعتنا الأسطورية علّموني أنه لا يوجد شيء مستحيل وصعب، وأنه من خلال قوة الإرادة يمكن تحطيم أي حاجز! بفضل "أحراي" استمريت لسنة الخدمة (שנת שירות)، وبعدها للخدمة في الجيش في وحدة اليماس (מסתערבים)" (داود كوهين، خرّيج "أحراي" القدس)
الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي هي واجب وحق ولها أهمية كبيرة لمستقبل وأمن دولة إسرائيل. نحن نعتقد أن خدمة ذات مغزى وأهمية هي علامة فارقة في حياة الشباب والشابات في دولة إسرائيل، وتشكل بوابة الدخول إلى المجتمع الإسرائيلي. من هذا المفهوم، هدف برنامج التحضير للجيش هو إعداد وتحضير المُتدربين للخدمة الأمثل في جيش الدفاع الإسرائيلي، مع التركيز على المناصب القيادية والضباط والتدريب (פיקוד וקצונה ותפקידי הדרכה)، وذلك عن طريق الإحساس بالكفاءة والمسؤولية تجاه المجتمع الإسرائيلي.
نحن نرى أنّ التجنيد في جيش الدفاع الإسرائيلي هو بداية رحلة الخدمة والمساهمة في الدولة والمجتمع. حيث أنّ جميع الجنود الذين يتخرّجون من "أحراي" ينضمون إلى برنامج الخريجين في الجمعية، ويستمرون في أن يكونوا جزءًا من عائلة "أحراي" وحتى أنّه في المستقبل يصبحون جزءًا من قيادة المجموعات.
"أحراي غيرت حياتي. مُرشدنا ومجموعتنا الأسطورية علّموني أنه لا يوجد شيء مستحيل وصعب، وأنه من خلال قوة الإرادة يمكن تحطيم أي حاجز! بفضل "أحراي" استمريت لسنة الخدمة (שנת שירות)، وبعدها للخدمة في الجيش في وحدة اليماس (מסתערבים)" (داود كوهين، خرّيج "أحراي" القدس)
الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي هي واجب وحق ولها أهمية كبيرة لمستقبل وأمن دولة إسرائيل. نحن نعتقد أن خدمة ذات مغزى وأهمية هي علامة فارقة في حياة الشباب والشابات في دولة إسرائيل، وتشكل بوابة الدخول إلى المجتمع الإسرائيلي. من هذا المفهوم، هدف برنامج التحضير للجيش هو إعداد وتحضير المُتدربين للخدمة الأمثل في جيش الدفاع الإسرائيلي، مع التركيز على المناصب القيادية والضباط والتدريب (פיקוד וקצונה ותפקידי הדרכה)، وذلك عن طريق الإحساس بالكفاءة والمسؤولية تجاه المجتمع الإسرائيلي.
نحن نرى أنّ التجنيد في جيش الدفاع الإسرائيلي هو بداية رحلة الخدمة والمساهمة في الدولة والمجتمع. حيث أنّ جميع الجنود الذين يتخرّجون من "أحراي" ينضمون إلى برنامج الخريجين في الجمعية، ويستمرون في أن يكونوا جزءًا من عائلة "أحراي" وحتى أنّه في المستقبل يصبحون جزءًا من قيادة المجموعات.
"أحراي غيرت حياتي. مُرشدنا ومجموعتنا الأسطورية علّموني أنه لا يوجد شيء مستحيل وصعب، وأنه من خلال قوة الإرادة يمكن تحطيم أي حاجز! بفضل "أحراي" استمريت لسنة الخدمة (שנת שירות)، وبعدها للخدمة في الجيش في وحدة اليماس (מסתערבים)" (داود كوهين، خرّيج "أحراي" القدس)
برنامج نشاطي يعمل في إطار التعليم الرّسمي في المدارس لزيادة التحفيز وتوفير أدوات لزيادة جاهزية الطلاب للخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي. نحن ندير ورشات عمل في عشرات المدارس كل عام بمرافقة آلاف الطلاب كل عام، وذلك من خلال بناء العلاقات الشخصية والثقة المتبادلة معهم. نحن نؤمن أنّه المسؤولية الشخصية والمشاركة الاجتماعية والخدمة الهادفة يساعدون الطلاب والطالبات على الاندماج في المجتمع كمواطنين مساهمين.
برنامج نشاطي يعمل في إطار التعليم الرّسمي في المدارس لزيادة التحفيز وتوفير أدوات لزيادة جاهزية الطلاب للخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي. نحن ندير ورشات عمل في عشرات المدارس كل عام بمرافقة آلاف الطلاب كل عام، وذلك من خلال بناء العلاقات الشخصية والثقة المتبادلة معهم. نحن نؤمن أنّه المسؤولية الشخصية والمشاركة الاجتماعية والخدمة الهادفة يساعدون الطلاب والطالبات على الاندماج في المجتمع كمواطنين مساهمين.
برنامج نشاطي يعمل في إطار التعليم الرّسمي في المدارس لزيادة التحفيز وتوفير أدوات لزيادة جاهزية الطلاب للخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي. نحن ندير ورشات عمل في عشرات المدارس كل عام بمرافقة آلاف الطلاب كل عام، وذلك من خلال بناء العلاقات الشخصية والثقة المتبادلة معهم. نحن نؤمن أنّه المسؤولية الشخصية والمشاركة الاجتماعية والخدمة الهادفة يساعدون الطلاب والطالبات على الاندماج في المجتمع كمواطنين مساهمين.
גרעין תמי"ר - تطوّع، قيادة، مُبادرة وأخوّة
يعمل البرنامج في مدن مختلفة في جميع أنحاء البلاد، وهو إطار استمراري للخريجي "أحراي" وغيرهم من الشباب والشابات المهتمين بالانضمام إلى الجمعية. يعيش أعضاء سنة الخدمة معًا في شقة خاصة بهم ويديرون حياة مجتمعية مستقلة بهم بمرافقة مُرافق معيين.
تركز سنة الخدمة في جمعيّتنا على ثلاثة محاور:
1. الشخصي - يمر كل فرد بمراحل تنمية وتمكين شخصية التي تمنحه تجارب نجاح كبيرة وإحساسا بأن له رسالة هادفة. يحصل كل فرد على أدوات مهنية للتأقلم في العمل والحياة وذلك من خلال لقاءات وندوات على مدار العام.
2. المجموعة - نبني مجموعة عمل قوية ومتماسكة في جوهرها، تعرف كيفية العمل معًا لصالح الأهداف المشتركة. البرنامج هو المكان المناسب للقاء المجتمع الإسرائيلي بأكمله وعلى مختلف أشكاله تحت سقف عائلي واحد دافئ ومحب!
3. المجتمع - يعمل البرنامج في المدن وهو جزء من المجتمع القائم في المدينة. يتطوع المشاركون في البرنامج مع أطفال وشباب من خلفيات مختلفة في أماكن تعليمية رسمية وغير رسمية وفي برامج "أحراي" الأخرى ويُنشؤون مشاريع في المدينة.
لا تترددوا في الانضمام إلى الأسرة!
"سنة الخدمة هي سنة الفُرص! فرصة لاكتشاف مدينة بأكملها، وفرصة لاكتشاف عوالم الأطفال والمراهقين والوقوع في حبهم ومعرفة أنك موجود من أجلهم. فرصة للعمل من القلب والشعور بالمجتمع الإسرائيلي عن قرب. في سنة الخدمة تمتلك المعرفة أنه كل ما تعطيه وتمنحه من نفسك، بالمقابل ستحصل على 10 أضعاف ذلك" (يوناتان زرود، خريج البرنامج).
"أنا سعيدة جدا لأنني انضممت للبرنامج هذا العام! في سنة الخدمة تعرفت على مجتمع وسكان لم أعرفهم من قبل، تعلمت مدى أهمية العطاء من دون مقابل، وواجهت الصعوبات التي حصنتني وخرجت من منطقة الراحة الخاصة بي مرات لا تُحصى. أوصي به بشدة!" (شيري كلجي، خريجة البرنامج).
גרעין תמי"ר - تطوّع، قيادة، مُبادرة وأخوّة
يعمل البرنامج في مدن مختلفة في جميع أنحاء البلاد، وهو إطار استمراري للخريجي "أحراي" وغيرهم من الشباب والشابات المهتمين بالانضمام إلى الجمعية. يعيش أعضاء سنة الخدمة معًا في شقة خاصة بهم ويديرون حياة مجتمعية مستقلة بهم بمرافقة مُرافق معيين.
تركز سنة الخدمة في جمعيّتنا على ثلاثة محاور:
1. الشخصي - يمر كل فرد بمراحل تنمية وتمكين شخصية التي تمنحه تجارب نجاح كبيرة وإحساسا بأن له رسالة هادفة. يحصل كل فرد على أدوات مهنية للتأقلم في العمل والحياة وذلك من خلال لقاءات وندوات على مدار العام.
2. المجموعة - نبني مجموعة عمل قوية ومتماسكة في جوهرها، تعرف كيفية العمل معًا لصالح الأهداف المشتركة. البرنامج هو المكان المناسب للقاء المجتمع الإسرائيلي بأكمله وعلى مختلف أشكاله تحت سقف عائلي واحد دافئ ومحب!
3. المجتمع - يعمل البرنامج في المدن وهو جزء من المجتمع القائم في المدينة. يتطوع المشاركون في البرنامج مع أطفال وشباب من خلفيات مختلفة في أماكن تعليمية رسمية وغير رسمية وفي برامج "أحراي" الأخرى ويُنشؤون مشاريع في المدينة.
لا تترددوا في الانضمام إلى الأسرة!
"سنة الخدمة هي سنة الفُرص! فرصة لاكتشاف مدينة بأكملها، وفرصة لاكتشاف عوالم الأطفال والمراهقين والوقوع في حبهم ومعرفة أنك موجود من أجلهم. فرصة للعمل من القلب والشعور بالمجتمع الإسرائيلي عن قرب. في سنة الخدمة تمتلك المعرفة أنه كل ما تعطيه وتمنحه من نفسك، بالمقابل ستحصل على 10 أضعاف ذلك" (يوناتان زرود، خريج البرنامج).
"أنا سعيدة جدا لأنني انضممت للبرنامج هذا العام! في سنة الخدمة تعرفت على مجتمع وسكان لم أعرفهم من قبل، تعلمت مدى أهمية العطاء من دون مقابل، وواجهت الصعوبات التي حصنتني وخرجت من منطقة الراحة الخاصة بي مرات لا تُحصى. أوصي به بشدة!" (شيري كلجي، خريجة البرنامج).
גרעין תמי"ר - تطوّع، قيادة، مُبادرة وأخوّة
يعمل البرنامج في مدن مختلفة في جميع أنحاء البلاد، وهو إطار استمراري للخريجي "أحراي" وغيرهم من الشباب والشابات المهتمين بالانضمام إلى الجمعية. يعيش أعضاء سنة الخدمة معًا في شقة خاصة بهم ويديرون حياة مجتمعية مستقلة بهم بمرافقة مُرافق معيين.
تركز سنة الخدمة في جمعيّتنا على ثلاثة محاور:
1. الشخصي - يمر كل فرد بمراحل تنمية وتمكين شخصية التي تمنحه تجارب نجاح كبيرة وإحساسا بأن له رسالة هادفة. يحصل كل فرد على أدوات مهنية للتأقلم في العمل والحياة وذلك من خلال لقاءات وندوات على مدار العام.
2. المجموعة - نبني مجموعة عمل قوية ومتماسكة في جوهرها، تعرف كيفية العمل معًا لصالح الأهداف المشتركة. البرنامج هو المكان المناسب للقاء المجتمع الإسرائيلي بأكمله وعلى مختلف أشكاله تحت سقف عائلي واحد دافئ ومحب!
3. المجتمع - يعمل البرنامج في المدن وهو جزء من المجتمع القائم في المدينة. يتطوع المشاركون في البرنامج مع أطفال وشباب من خلفيات مختلفة في أماكن تعليمية رسمية وغير رسمية وفي برامج "أحراي" الأخرى ويُنشؤون مشاريع في المدينة.
لا تترددوا في الانضمام إلى الأسرة!
"سنة الخدمة هي سنة الفُرص! فرصة لاكتشاف مدينة بأكملها، وفرصة لاكتشاف عوالم الأطفال والمراهقين والوقوع في حبهم ومعرفة أنك موجود من أجلهم. فرصة للعمل من القلب والشعور بالمجتمع الإسرائيلي عن قرب. في سنة الخدمة تمتلك المعرفة أنه كل ما تعطيه وتمنحه من نفسك، بالمقابل ستحصل على 10 أضعاف ذلك" (يوناتان زرود، خريج البرنامج).
"أنا سعيدة جدا لأنني انضممت للبرنامج هذا العام! في سنة الخدمة تعرفت على مجتمع وسكان لم أعرفهم من قبل، تعلمت مدى أهمية العطاء من دون مقابل، وواجهت الصعوبات التي حصنتني وخرجت من منطقة الراحة الخاصة بي مرات لا تُحصى. أوصي به بشدة!" (شيري كلجي، خريجة البرنامج).
فرصة للاستفادة من الوقت حتى التجنيد للخوض في تجربة لا تُنسى، والتعرف على أصدقاء جدد من جميع أنحاء البلاد والعيش والتطوع معهم.
هذه الدورات التحضيرية (מכינות קדם צבאיות) هي نصف سنوية وتمنح المشاركين أدوات للحياة دون تأخير التجنيد.
دوراتنا التحضيرية منتشرة في جميع أنحاء البلاد: شلومي، أور يهودا، اللد، بيت مئير، القدس وبئر السبع.
"الدورة هي أفضل شيء فعلته دون أدنى شك! لقد تعرفت على أناسًا رائعين وأصدقاء لمدى الحياة. شعرت أنني كنت أساهم في المجتمع الإسرائيلي، لكنني أيضًا أساهم لنفسي. لن أنسى أبدًا الرحلة الميدانية في الدورة - لقد ساعدتني في اجتياز التصنيفات للمظليين (צנחנים)" (سالي شيري، خريج البرنامج).
"أصبحت نسخة أفضل من نفسي، اكتسبت لحظات وتجارب لن أنساها أبدًا. اكتسبت أصدقاء وأصبحوا بالنسبة لي مثل العائلة. الآن، بما أنني في مرحلة مختلفة من حياتي، أنا أنظر إلى الوراء وأعلم أن هذا هو أفضل قرار كان ممكن أن أتخذه" (يلمورك مالكا، خريجة البرنامج).
فرصة للاستفادة من الوقت حتى التجنيد للخوض في تجربة لا تُنسى، والتعرف على أصدقاء جدد من جميع أنحاء البلاد والعيش والتطوع معهم.
هذه الدورات التحضيرية (מכינות קדם צבאיות) هي نصف سنوية وتمنح المشاركين أدوات للحياة دون تأخير التجنيد.
دوراتنا التحضيرية منتشرة في جميع أنحاء البلاد: شلومي، أور يهودا، اللد، بيت مئير، القدس وبئر السبع.
"الدورة هي أفضل شيء فعلته دون أدنى شك! لقد تعرفت على أناسًا رائعين وأصدقاء لمدى الحياة. شعرت أنني كنت أساهم في المجتمع الإسرائيلي، لكنني أيضًا أساهم لنفسي. لن أنسى أبدًا الرحلة الميدانية في الدورة - لقد ساعدتني في اجتياز التصنيفات للمظليين (צנחנים)" (سالي شيري، خريج البرنامج).
"أصبحت نسخة أفضل من نفسي، اكتسبت لحظات وتجارب لن أنساها أبدًا. اكتسبت أصدقاء وأصبحوا بالنسبة لي مثل العائلة. الآن، بما أنني في مرحلة مختلفة من حياتي، أنا أنظر إلى الوراء وأعلم أن هذا هو أفضل قرار كان ممكن أن أتخذه" (يلمورك مالكا، خريجة البرنامج).
فرصة للاستفادة من الوقت حتى التجنيد للخوض في تجربة لا تُنسى، والتعرف على أصدقاء جدد من جميع أنحاء البلاد والعيش والتطوع معهم.
هذه الدورات التحضيرية (מכינות קדם צבאיות) هي نصف سنوية وتمنح المشاركين أدوات للحياة دون تأخير التجنيد.
دوراتنا التحضيرية منتشرة في جميع أنحاء البلاد: شلومي، أور يهودا، اللد، بيت مئير، القدس وبئر السبع.
"الدورة هي أفضل شيء فعلته دون أدنى شك! لقد تعرفت على أناسًا رائعين وأصدقاء لمدى الحياة. شعرت أنني كنت أساهم في المجتمع الإسرائيلي، لكنني أيضًا أساهم لنفسي. لن أنسى أبدًا الرحلة الميدانية في الدورة - لقد ساعدتني في اجتياز التصنيفات للمظليين (צנחנים)" (سالي شيري، خريج البرنامج).
"أصبحت نسخة أفضل من نفسي، اكتسبت لحظات وتجارب لن أنساها أبدًا. اكتسبت أصدقاء وأصبحوا بالنسبة لي مثل العائلة. الآن، بما أنني في مرحلة مختلفة من حياتي، أنا أنظر إلى الوراء وأعلم أن هذا هو أفضل قرار كان ممكن أن أتخذه" (يلمورك مالكا، خريجة البرنامج).
(מכינה קדם-צבאית) للتدريب على القيادة للشباب ذوي المهارات القيادية والرغبة في القيادة وتحمل المسؤولية في قيادة المجتمع الإسرائيلي. تمت تسمية البرنامج على اسم الراحل السيد ميخائل غال احتراما لعمله ومساهمته الهائلة للتعليم وللمجتمع الإسرائيلي.
يشارك في البرنامج شباب وشابات من جميع الفئات والمجموعات المتنوعة في إسرائيل. الهدف من البرنامج هو تحضير وتدريب مجموعة من الشباب والشابات على تنمية مهاراتهم القيادية وتنمية وعيهم الاجتماعي من خلال الدراسة الهادفة والاشتراك في قيادة مشاريع مختلفة، التطوع في المجتمع، تطوير الهوية الشخصية والاستعداد للخدمة العسكرية الهادفة.
"كانت السنة التحضيرية بالنسبة لي سنة تطوير وتمكين شخصي. وبفضلها، أصبحت شخصًا أفضل وأعرف كيفية التعامل مع الصعوبات. البرنامج هو أسرة واحدة محبة وحاضنة وسمح لي أن أكون على حالي كما أنا" (راز كلينمان، خريجة الفوج الثاني عشر).
(מכינה קדם-צבאית) للتدريب على القيادة للشباب ذوي المهارات القيادية والرغبة في القيادة وتحمل المسؤولية في قيادة المجتمع الإسرائيلي. تمت تسمية البرنامج على اسم الراحل السيد ميخائل غال احتراما لعمله ومساهمته الهائلة للتعليم وللمجتمع الإسرائيلي.
يشارك في البرنامج شباب وشابات من جميع الفئات والمجموعات المتنوعة في إسرائيل. الهدف من البرنامج هو تحضير وتدريب مجموعة من الشباب والشابات على تنمية مهاراتهم القيادية وتنمية وعيهم الاجتماعي من خلال الدراسة الهادفة والاشتراك في قيادة مشاريع مختلفة، التطوع في المجتمع، تطوير الهوية الشخصية والاستعداد للخدمة العسكرية الهادفة.
"كانت السنة التحضيرية بالنسبة لي سنة تطوير وتمكين شخصي. وبفضلها، أصبحت شخصًا أفضل وأعرف كيفية التعامل مع الصعوبات. البرنامج هو أسرة واحدة محبة وحاضنة وسمح لي أن أكون على حالي كما أنا" (راز كلينمان، خريجة الفوج الثاني عشر).
(מכינה קדם-צבאית) للتدريب على القيادة للشباب ذوي المهارات القيادية والرغبة في القيادة وتحمل المسؤولية في قيادة المجتمع الإسرائيلي. تمت تسمية البرنامج على اسم الراحل السيد ميخائل غال احتراما لعمله ومساهمته الهائلة للتعليم وللمجتمع الإسرائيلي.
يشارك في البرنامج شباب وشابات من جميع الفئات والمجموعات المتنوعة في إسرائيل. الهدف من البرنامج هو تحضير وتدريب مجموعة من الشباب والشابات على تنمية مهاراتهم القيادية وتنمية وعيهم الاجتماعي من خلال الدراسة الهادفة والاشتراك في قيادة مشاريع مختلفة، التطوع في المجتمع، تطوير الهوية الشخصية والاستعداد للخدمة العسكرية الهادفة.
"كانت السنة التحضيرية بالنسبة لي سنة تطوير وتمكين شخصي. وبفضلها، أصبحت شخصًا أفضل وأعرف كيفية التعامل مع الصعوبات. البرنامج هو أسرة واحدة محبة وحاضنة وسمح لي أن أكون على حالي كما أنا" (راز كلينمان، خريجة الفوج الثاني عشر).
مصممة للشباب الذين تخرجوا من المدارس الدينية اليهودية وذوي الخلفيات الدينية الأرثوذكسية.
يدرس الطلاب في البرنامج الدراسات المقدسة في بيت مدراش، إلى جانب دراسة الدراسات المهنية.
يُعِد البرنامج الشباب لمواجهة تحديات الحياة، ويعلمهم كيفية قيادة مجموعة وتحمل المسؤولية عن مستقبلهم ومجتمعهم.
كجزء من البرنامح، يشترك المتدربون في أنشطة اجتماعية واسعة، رياضية، دروس تعليمية، والعديد من الرحلات.
يعد محور التطوع المجتمعي محورًا مهمًا جدًا في البرنامج وخلال العام يتطوع المتدربون بانتظام.
يوجد حاليًا مساران في البرنامج: מסלול ישיבתי ומסלול מכינתי.
مصممة للشباب الذين تخرجوا من المدارس الدينية اليهودية وذوي الخلفيات الدينية الأرثوذكسية.
يدرس الطلاب في البرنامج الدراسات المقدسة في بيت مدراش، إلى جانب دراسة الدراسات المهنية.
يُعِد البرنامج الشباب لمواجهة تحديات الحياة، ويعلمهم كيفية قيادة مجموعة وتحمل المسؤولية عن مستقبلهم ومجتمعهم.
كجزء من البرنامح، يشترك المتدربون في أنشطة اجتماعية واسعة، رياضية، دروس تعليمية، والعديد من الرحلات.
يعد محور التطوع المجتمعي محورًا مهمًا جدًا في البرنامج وخلال العام يتطوع المتدربون بانتظام.
يوجد حاليًا مساران في البرنامج: מסלול ישיבתי ומסלול מכינתי.
مصممة للشباب الذين تخرجوا من المدارس الدينية اليهودية وذوي الخلفيات الدينية الأرثوذكسية.
يدرس الطلاب في البرنامج الدراسات المقدسة في بيت مدراش، إلى جانب دراسة الدراسات المهنية.
يُعِد البرنامج الشباب لمواجهة تحديات الحياة، ويعلمهم كيفية قيادة مجموعة وتحمل المسؤولية عن مستقبلهم ومجتمعهم.
كجزء من البرنامح، يشترك المتدربون في أنشطة اجتماعية واسعة، رياضية، دروس تعليمية، والعديد من الرحلات.
يعد محور التطوع المجتمعي محورًا مهمًا جدًا في البرنامج وخلال العام يتطوع المتدربون بانتظام.
يوجد حاليًا مساران في البرنامج: מסלול ישיבתי ומסלול מכינתי.
برنامج خريجي "أحراي" وضع لنفسه هدف أن يخلق لخريجي "أحراي!" فرص للتطوير المهني ورفع أفق العمل مع توفير الأدوات والمهارات التي ستساعدهم على تحقيق إمكاناتهم والاندماج في مهن ذات جودة عالية
في مختلف الشركات والمؤسسات في سوق العمل.
إن التحديات التي تفاقمت في أعقاب أزمة الكورونا التي حلّت بدولة إسرائيل تؤثر بشكل مباشر على الشباب والشابات الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و-30 عامًا، والذين يواجهون تقليص في فرص العمل وغموض كبير بالنسبة للمستقبل. جمعية "أحراي!" التي لديها عشرات الآلاف من الخريجين في الفئة العمرية المذكورة أعلاه، وضعت لنفسها هدف إلا وهو مساعدة الشبيبة على تطوير مهنة في هذه الأزمة المعقدة، وذلك بواسطة: تدريب مهني، فتح الأبواب في مجال التوظيف، منح الأدوات والمهارات المطلوبة في هذا "العالم الجديد"، مرافقة رواد الأعمال (יזמים) الشباب وتوفير منصات لتعزيز المبادرات.
برنامج مرافقة المهن في "أحراي" بالتعاون مع جمعية קרן שמש يهدف إلى مساعدة رواد الأعمال الشباب، الذين لديهم شركات صغيرة إلى متوسطة الحجم، والذين قد تضرروا خلال فترة كورونا. الهدف هو المساعدة في تطوير أعمالهم والاستفادة منها، وذلك من خلال التوجيه الشخصي من قِبل كبار المرشدين لمدة عامين متتاليين. رواد الأعمال الشباب الذين يشاركون في البرنامج ستكون لديهم الفرصة بأن يكونوا جزءًا من مجتمع ريادة الأعمال في קרן שמש و"أحراي".
رابط التسجيل - https://bit.ly/36GHFzZ
برنامج خريجي "أحراي" وضع لنفسه هدف أن يخلق لخريجي "أحراي!" فرص للتطوير المهني ورفع أفق العمل مع توفير الأدوات والمهارات التي ستساعدهم على تحقيق إمكاناتهم والاندماج في مهن ذات جودة عالية
في مختلف الشركات والمؤسسات في سوق العمل.
إن التحديات التي تفاقمت في أعقاب أزمة الكورونا التي حلّت بدولة إسرائيل تؤثر بشكل مباشر على الشباب والشابات الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و-30 عامًا، والذين يواجهون تقليص في فرص العمل وغموض كبير بالنسبة للمستقبل. جمعية "أحراي!" التي لديها عشرات الآلاف من الخريجين في الفئة العمرية المذكورة أعلاه، وضعت لنفسها هدف إلا وهو مساعدة الشبيبة على تطوير مهنة في هذه الأزمة المعقدة، وذلك بواسطة: تدريب مهني، فتح الأبواب في مجال التوظيف، منح الأدوات والمهارات المطلوبة في هذا "العالم الجديد"، مرافقة رواد الأعمال (יזמים) الشباب وتوفير منصات لتعزيز المبادرات.
برنامج مرافقة المهن في "أحراي" بالتعاون مع جمعية קרן שמש يهدف إلى مساعدة رواد الأعمال الشباب، الذين لديهم شركات صغيرة إلى متوسطة الحجم، والذين قد تضرروا خلال فترة كورونا. الهدف هو المساعدة في تطوير أعمالهم والاستفادة منها، وذلك من خلال التوجيه الشخصي من قِبل كبار المرشدين لمدة عامين متتاليين. رواد الأعمال الشباب الذين يشاركون في البرنامج ستكون لديهم الفرصة بأن يكونوا جزءًا من مجتمع ريادة الأعمال في קרן שמש و"أحراي".
رابط التسجيل - https://bit.ly/36GHFzZ
برنامج خريجي "أحراي" وضع لنفسه هدف أن يخلق لخريجي "أحراي!" فرص للتطوير المهني ورفع أفق العمل مع توفير الأدوات والمهارات التي ستساعدهم على تحقيق إمكاناتهم والاندماج في مهن ذات جودة عالية
في مختلف الشركات والمؤسسات في سوق العمل.
إن التحديات التي تفاقمت في أعقاب أزمة الكورونا التي حلّت بدولة إسرائيل تؤثر بشكل مباشر على الشباب والشابات الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و-30 عامًا، والذين يواجهون تقليص في فرص العمل وغموض كبير بالنسبة للمستقبل. جمعية "أحراي!" التي لديها عشرات الآلاف من الخريجين في الفئة العمرية المذكورة أعلاه، وضعت لنفسها هدف إلا وهو مساعدة الشبيبة على تطوير مهنة في هذه الأزمة المعقدة، وذلك بواسطة: تدريب مهني، فتح الأبواب في مجال التوظيف، منح الأدوات والمهارات المطلوبة في هذا "العالم الجديد"، مرافقة رواد الأعمال (יזמים) الشباب وتوفير منصات لتعزيز المبادرات.
برنامج مرافقة المهن في "أحراي" بالتعاون مع جمعية קרן שמש يهدف إلى مساعدة رواد الأعمال الشباب، الذين لديهم شركات صغيرة إلى متوسطة الحجم، والذين قد تضرروا خلال فترة كورونا. الهدف هو المساعدة في تطوير أعمالهم والاستفادة منها، وذلك من خلال التوجيه الشخصي من قِبل كبار المرشدين لمدة عامين متتاليين. رواد الأعمال الشباب الذين يشاركون في البرنامج ستكون لديهم الفرصة بأن يكونوا جزءًا من مجتمع ريادة الأعمال في קרן שמש و"أحراي".
رابط التسجيل - https://bit.ly/36GHFzZ
برنامج "الشبكات" هو برنامج مصمم لخريجي "أحراي"، بالتركيز على شبكات مَحَلِّية في البلدات المُختلفة. تتمثل مهمة شبكة الخريجين المحليين في تكوين مساحة اجتماعية من خلال خلق الروابط بين الشباب المحليين في نفس البلد وخلق فرص للتنمية الشخصية والتأثير المحلي.
أهداف البرنامج:
1. تعزيز أعضاء الشبكة من خلال توفير الأدوات والمعرفة والمهارات اللازمة للتطوير والتقدم الشخصي.
2. سيشعر أعضاء الشبكة بالانتماء للشبكة المحلية والبلدة التي ينتمون إليها، وسيعملون كمواطنون واعون ومشاركون في مجتمعهم.
3. سيؤثر أعضاء الشبكة على نوعية حياة الشباب في بلدتهم، من خلال تناول جميع مجالات حياة الشباب: البيئة المعيشية الفعلية، الانتماء المجتمعي، التنمية الشخصية للفرد في المجالات المهنية والمزيد.
يعمل برنامج "الشبكات" على محورين مُشتركان - المحور الفردي والمحور الجماعي.
على محور مجموعة - إنشاء شبكة ينتمي إليها الفرد، والتي ستكون بالنسبة له أرضية مستقرة وثابتة للتنمية الشخصية، الاندماج في الأوساط الأكاديمية، التوظيف المهني الهادف وذا المغزى، تشجيع ريادة الأعمال الاجتماعية والاقتصادية، واتخاذ قرارات أكثر استنارة في مواقف ومفترقات طرق مهمة في حياته. ستشكل الشبكة الإطار الذي سيتم من خلاله تقديم المحتوى المهني الجماعي للمشتركين، وسيتم الترويج للمبادرات الاجتماعية وستقام أحداث رئيسية التي سيشارك فيها الأعضاء. على المستوى الفردي - يتم تقديم التوجيه الشخصي لكل عضو بالبرنامج بحسب احتياجاته.
برنامج "الشبكات" هو برنامج مصمم لخريجي "أحراي"، بالتركيز على شبكات مَحَلِّية في البلدات المُختلفة. تتمثل مهمة شبكة الخريجين المحليين في تكوين مساحة اجتماعية من خلال خلق الروابط بين الشباب المحليين في نفس البلد وخلق فرص للتنمية الشخصية والتأثير المحلي.
أهداف البرنامج:
1. تعزيز أعضاء الشبكة من خلال توفير الأدوات والمعرفة والمهارات اللازمة للتطوير والتقدم الشخصي.
2. سيشعر أعضاء الشبكة بالانتماء للشبكة المحلية والبلدة التي ينتمون إليها، وسيعملون كمواطنون واعون ومشاركون في مجتمعهم.
3. سيؤثر أعضاء الشبكة على نوعية حياة الشباب في بلدتهم، من خلال تناول جميع مجالات حياة الشباب: البيئة المعيشية الفعلية، الانتماء المجتمعي، التنمية الشخصية للفرد في المجالات المهنية والمزيد.
يعمل برنامج "الشبكات" على محورين مُشتركان - المحور الفردي والمحور الجماعي.
على محور مجموعة - إنشاء شبكة ينتمي إليها الفرد، والتي ستكون بالنسبة له أرضية مستقرة وثابتة للتنمية الشخصية، الاندماج في الأوساط الأكاديمية، التوظيف المهني الهادف وذا المغزى، تشجيع ريادة الأعمال الاجتماعية والاقتصادية، واتخاذ قرارات أكثر استنارة في مواقف ومفترقات طرق مهمة في حياته. ستشكل الشبكة الإطار الذي سيتم من خلاله تقديم المحتوى المهني الجماعي للمشتركين، وسيتم الترويج للمبادرات الاجتماعية وستقام أحداث رئيسية التي سيشارك فيها الأعضاء. على المستوى الفردي - يتم تقديم التوجيه الشخصي لكل عضو بالبرنامج بحسب احتياجاته.
برنامج "الشبكات" هو برنامج مصمم لخريجي "أحراي"، بالتركيز على شبكات مَحَلِّية في البلدات المُختلفة. تتمثل مهمة شبكة الخريجين المحليين في تكوين مساحة اجتماعية من خلال خلق الروابط بين الشباب المحليين في نفس البلد وخلق فرص للتنمية الشخصية والتأثير المحلي.
أهداف البرنامج:
1. تعزيز أعضاء الشبكة من خلال توفير الأدوات والمعرفة والمهارات اللازمة للتطوير والتقدم الشخصي.
2. سيشعر أعضاء الشبكة بالانتماء للشبكة المحلية والبلدة التي ينتمون إليها، وسيعملون كمواطنون واعون ومشاركون في مجتمعهم.
3. سيؤثر أعضاء الشبكة على نوعية حياة الشباب في بلدتهم، من خلال تناول جميع مجالات حياة الشباب: البيئة المعيشية الفعلية، الانتماء المجتمعي، التنمية الشخصية للفرد في المجالات المهنية والمزيد.
يعمل برنامج "الشبكات" على محورين مُشتركان - المحور الفردي والمحور الجماعي.
على محور مجموعة - إنشاء شبكة ينتمي إليها الفرد، والتي ستكون بالنسبة له أرضية مستقرة وثابتة للتنمية الشخصية، الاندماج في الأوساط الأكاديمية، التوظيف المهني الهادف وذا المغزى، تشجيع ريادة الأعمال الاجتماعية والاقتصادية، واتخاذ قرارات أكثر استنارة في مواقف ومفترقات طرق مهمة في حياته. ستشكل الشبكة الإطار الذي سيتم من خلاله تقديم المحتوى المهني الجماعي للمشتركين، وسيتم الترويج للمبادرات الاجتماعية وستقام أحداث رئيسية التي سيشارك فيها الأعضاء. على المستوى الفردي - يتم تقديم التوجيه الشخصي لكل عضو بالبرنامج بحسب احتياجاته.
مسار التأثير الاجتماعي هو برنامج للحصول على لقب أول مزدوج في العلوم السياسية (מדעי המדינה) وتاريخ الشعب اليهودي (היסטוריה של עם ישראל) بالتعاون مع جامعة حيفا. في هذا المسار، يختبر الطلاب محتويات دراسية، ندوات ومجموعة متنوعة من التخصصات في القطاع العام ومؤسسات القطاع المدني. كل هذا برفقة كبار المرشدين في إسرائيل. يوفر البرنامج المعرفة والأدوات والخبرات التي ستساعد المشاركين على الاندماج في أدوار مهمة في القطاع العام. مهمتنا هي تنمية القيادة الجيدة التي ستؤثر على الحيز العمومي في إسرائيل والتعامل مع القضايا والشؤون الحالية في الحيّز الاجتماعي في إسرائيل وتعميق الهوية الإسرائيلية.
مسار التأثير الاجتماعي هو برنامج للحصول على لقب أول مزدوج في العلوم السياسية (מדעי המדינה) وتاريخ الشعب اليهودي (היסטוריה של עם ישראל) بالتعاون مع جامعة حيفا. في هذا المسار، يختبر الطلاب محتويات دراسية، ندوات ومجموعة متنوعة من التخصصات في القطاع العام ومؤسسات القطاع المدني. كل هذا برفقة كبار المرشدين في إسرائيل. يوفر البرنامج المعرفة والأدوات والخبرات التي ستساعد المشاركين على الاندماج في أدوار مهمة في القطاع العام. مهمتنا هي تنمية القيادة الجيدة التي ستؤثر على الحيز العمومي في إسرائيل والتعامل مع القضايا والشؤون الحالية في الحيّز الاجتماعي في إسرائيل وتعميق الهوية الإسرائيلية.
مسار التأثير الاجتماعي هو برنامج للحصول على لقب أول مزدوج في العلوم السياسية (מדעי המדינה) وتاريخ الشعب اليهودي (היסטוריה של עם ישראל) بالتعاون مع جامعة حيفا. في هذا المسار، يختبر الطلاب محتويات دراسية، ندوات ومجموعة متنوعة من التخصصات في القطاع العام ومؤسسات القطاع المدني. كل هذا برفقة كبار المرشدين في إسرائيل. يوفر البرنامج المعرفة والأدوات والخبرات التي ستساعد المشاركين على الاندماج في أدوار مهمة في القطاع العام. مهمتنا هي تنمية القيادة الجيدة التي ستؤثر على الحيز العمومي في إسرائيل والتعامل مع القضايا والشؤون الحالية في الحيّز الاجتماعي في إسرائيل وتعميق الهوية الإسرائيلية.
يتعامل جيش الدفاع الإسرائيلي كل عام مع آلاف الجنود غير القادرين على الاندماج بشكل صحيح في النظام العسكري.
برنامج مرافقة الجنود يرافق الجنود أثناء الخدمة العسكرية ويعطي الدعم ومساعدة لمجموعة متنوعة من التحديات في الخدمة العسكرية التي تنتج عن عدم قدرة التكيف والتأقلم مع النظام العسكري، وهذا من أجل جعل الخدمة فعالة وناجحة ومن أجل مساعدة جميع الجنود على المساهمة قدر المستطاع في الخدمة، ومن ناحية أخرى من أجل التطور والنمو على المستوى الشخصي.
مهمتنا هي توفير الدعم أثناء الخدمة العسكرية حتى يحظى كل جندي بخدمة هادفة وذات مغزى وأن يساهم بقدر ما يستطيع في الجيش الإسرائيلي. نحن نؤمن أن الجندي الذي يشعر بالنجاح الشخصي والمساهمة في الخدمة العسكرية يبدأ حياته الشخصية والمدنية في نقطة أفضل بعد إنهائه الخدمة وهذا الأمر يجعل منه مواطنًا مساهمًا في المجتمع الإسرائيلي.
"مرافقة "أحراي" لي أثناء الخدمة في الجيش ساعدني في التغلب على العديد من العقبات، لقد ساعدتموني في جعل الخدمة تجربة مختلفة تمامًا، وبفضل المرافقة حصلت على جائزة الجندي المتميز!" (موشيه إيفين حاييم، مشارك في البرنامج)
يتعامل جيش الدفاع الإسرائيلي كل عام مع آلاف الجنود غير القادرين على الاندماج بشكل صحيح في النظام العسكري.
برنامج مرافقة الجنود يرافق الجنود أثناء الخدمة العسكرية ويعطي الدعم ومساعدة لمجموعة متنوعة من التحديات في الخدمة العسكرية التي تنتج عن عدم قدرة التكيف والتأقلم مع النظام العسكري، وهذا من أجل جعل الخدمة فعالة وناجحة ومن أجل مساعدة جميع الجنود على المساهمة قدر المستطاع في الخدمة، ومن ناحية أخرى من أجل التطور والنمو على المستوى الشخصي.
مهمتنا هي توفير الدعم أثناء الخدمة العسكرية حتى يحظى كل جندي بخدمة هادفة وذات مغزى وأن يساهم بقدر ما يستطيع في الجيش الإسرائيلي. نحن نؤمن أن الجندي الذي يشعر بالنجاح الشخصي والمساهمة في الخدمة العسكرية يبدأ حياته الشخصية والمدنية في نقطة أفضل بعد إنهائه الخدمة وهذا الأمر يجعل منه مواطنًا مساهمًا في المجتمع الإسرائيلي.
"مرافقة "أحراي" لي أثناء الخدمة في الجيش ساعدني في التغلب على العديد من العقبات، لقد ساعدتموني في جعل الخدمة تجربة مختلفة تمامًا، وبفضل المرافقة حصلت على جائزة الجندي المتميز!" (موشيه إيفين حاييم، مشارك في البرنامج)
يتعامل جيش الدفاع الإسرائيلي كل عام مع آلاف الجنود غير القادرين على الاندماج بشكل صحيح في النظام العسكري.
برنامج مرافقة الجنود يرافق الجنود أثناء الخدمة العسكرية ويعطي الدعم ومساعدة لمجموعة متنوعة من التحديات في الخدمة العسكرية التي تنتج عن عدم قدرة التكيف والتأقلم مع النظام العسكري، وهذا من أجل جعل الخدمة فعالة وناجحة ومن أجل مساعدة جميع الجنود على المساهمة قدر المستطاع في الخدمة، ومن ناحية أخرى من أجل التطور والنمو على المستوى الشخصي.
مهمتنا هي توفير الدعم أثناء الخدمة العسكرية حتى يحظى كل جندي بخدمة هادفة وذات مغزى وأن يساهم بقدر ما يستطيع في الجيش الإسرائيلي. نحن نؤمن أن الجندي الذي يشعر بالنجاح الشخصي والمساهمة في الخدمة العسكرية يبدأ حياته الشخصية والمدنية في نقطة أفضل بعد إنهائه الخدمة وهذا الأمر يجعل منه مواطنًا مساهمًا في المجتمع الإسرائيلي.
"مرافقة "أحراي" لي أثناء الخدمة في الجيش ساعدني في التغلب على العديد من العقبات، لقد ساعدتموني في جعل الخدمة تجربة مختلفة تمامًا، وبفضل المرافقة حصلت على جائزة الجندي المتميز!" (موشيه إيفين حاييم، مشارك في البرنامج)